أنطونيو سليمان ينيك متحول عراقي
عندما استيقظت اليوم لم تكن حبيبتي في السرير معي ارتديت الجينز و ذهبت ابحث عليها وجدتها تجلس على الارض و امامها مشروبي المفضل و كانت تردتي ملابس مثيرة و قصيرة و عندما وقفت امامي كانت تنزرتها القصيرة تظهر نصف مؤخرتها البيضاء و بزازها تقفز امامه جلسو و بداو يحدثون كانت تخبره عن حلمها السااخن و توصق له ما كان يفعل بجسمها بادق التفاصيل عندها وقفت و جلست فوق الكنبة و قلت لها تعالي الى هنا اقتربت مني مثل القظة الشرسة و جلست فوقي و دخلنا في قبلة مبللة ناار وضعت يدي على صدرها و فككت ازراز قميصها و ادخلت يدي و لمست بزازها و بدات افرك بحلمة بزها فخرجت منها تغنيجة كلها لذة و شهوة و اكملت فتحت ازرار قميصها كلها حلى بقيت بالحمالات فقط و بدأت بلحس رقبتها و هي تغنج بمحن و نزلت و بدات بمص ثدي و رضعه و لحست حلمة بزازها الوردية المنتصبة بعد ان قلعت ستيانتها و بدأت بمص ثديها الاخر و يدي تنزل لتلمس كسها من فوق الكيلوت و شعرت به ينبض و كان ساخن بشكل لا يصدق ثم انزلت لها الكيلوت و بدات تدعك كسها على زبي الضخم المنتصب و مائها يقظر علي كنت ازمجر من رغبتي في تينكها عندها قامت من فوقي و نزلت امامي على ركبتيها و قامت بامساك قضيبي و بدات بتقبيله و لحسه من اسفل حتى راسه و ادخلته بفمها و بدات تمصه ببطئ حتى ادخلته كاملا في فمها و بدات برضعه و مصه و بعدة مدة طيولة من هذه الوضعية وضعت راس زبي على كسها و بدات دعكه على كسها المبلل ثم جلست عليه مرة واحدة بثقبة كسها و بدات تقفز على زبي و انا ارى كل جسمها يرتعد و بزازها تقفز بشكل مشهي بعدها ادارت نفسها و ادخلته الى طيزها بقي تنيك نفسها حتى فقدت السيطرة و ادرتها ثم بقيت انيكها بكل قوة وسرعة حتى انفجرت بداخلها .